نظام التعلم الذاتي:
( التعلم غير المتزامن) وهو مبني على تصميم محتويات إلكترونية . والمحتوى ليس جهازًا يشترى ويستخدم حتى يفنى ثم يستبدل؛ بل هو تراكم معرفي ينمو مع الزمن ويساهم في نموه وتنوعه عدد كبير من المختصين والتربويين. وهو ثروة وطنية يجب الاهتمام بها ورعايتها وتنميتها وإنشاء الهيئات والدور المتخصصة لذلك. واليوم تفتخر الدول بما لديها من مخزون تراكمي من المحتوى الرقمي، وتسعى لأن يغطي أكبر شريحة ممكنة من المتعلمين والمتدربين. هذا ويجب حث المعلمين على المساهمة في نمو المحتوى العلمي، نظرًا لتطور أدوات نشر الوسائط المتعددة وسهولة استخدامها
التعلم الذاتي:
يتيح التعلم من أي مكان وفي أي وقت حيث يتيح للمتعلم أو المتدرب إمكانية البحث المباشر عن المواد التعليمية والدورات التدريبية من الدليل الموجود بالنظام
· امكانية المتعلم او المتدرب من ابتداء الماده او الدوره التدريبيه والانتهاء منها في اي وقت ومن اي مكان عن طريق شبكة الانترنت.
إمكانية أن يطلّع المتعلم أو المتدرب على تقارير تتضمن الأداء التحصيلي له في جميع الدورات والمواد الدراسية.
إمكانية أن يتابع المعلم أو المدرب أداء الطالب التحصيلي في جميع مراحل الدراسة لكل مادة أو دورة تدريبية.
إمكانية أن يتابع ولي الأمر مستوى ابنه التحصيلي عن طريق التقارير التي يتم انشاؤها مباشرة في النظام.
|